[email protected] الخميس، 21 نوفمبر 2024
الشيخ محمد الغزالي .. مصلحًا ومجددًا
الشيخ محمد الغزالي .. مصلحًا ومجددًا

الإمام عبدالحليم محمود: ليس لدينا إلا غزالي الأحياء والإحياء....

مصطفى السباعي.. الحياة للإسلام
مصطفى السباعي.. الحياة للإسلام

-لم يكن أهل الخير في عصر من عصور التاريخ أكثر عدداً من أهل الشرك أو يساوونهم، ولكن عصور الخير هي التي تمكن فيها أهل الخير من توجيه دفتها. (هكذا علمتني الحياة - مصطفى السباعي)...

المستشار علي جريشة.. رجل الفكر والدعوة
المستشار علي جريشة.. رجل الفكر والدعوة

إن الدماء تروي شجرة الدعوة فتمتد جذورها في الأرض وتنتشر فروعها في السماء، وإن السجن لا يقضي على الداعية، بل يمحصه ويشحنه، ويشحذه لمرحلة أخرى يكون فيها أصلب عودًا وأوفر يقينًا، وهكذا يطيش سهم الظالمين...

د. فتحي يكن .. شيخ الدعاة
د. فتحي يكن .. شيخ الدعاة

- الواقع أن الباطل لا يذيع ويشيع إلا في غفلة أهل الحق وضعفهم وانعزالهم عن ميادين البذل والجهاد. ( د. فتحي يكن)...

الاستبداد من وجهة نظر مدرسة الاعتدال - يوسف القرضاوي
الاستبداد من وجهة نظر مدرسة الاعتدال - يوسف القرضاوي

الاستبداد خطر على الأمة في فكرها وفي أخلاقها، وفي قدرتها على الإبداع والابتكار...

إرادة الأمة في الحكم عند مدرسة الاعتدال
إرادة الأمة في الحكم عند مدرسة الاعتدال

النظام الإسلامي في هذا لا يعنيه الأشكال ولا الأسماء متى تحققت القواعد الأساسية التي لا يكون الحكم صالحاً بدونها....

مشكلة العنف.. الأسباب والعلاج
مشكلة العنف.. الأسباب والعلاج

إن تجربة الحكم في أمتنا كانت ولا تزال مشحونة بالتوتر والجور، فكان المقت يتجمع ويتراكم حتى يجد فرصة للانفجار...

موقف مدرسة الاعتدال من النظام النيابي والدستور
موقف مدرسة الاعتدال من النظام النيابي والدستور

الأصل في النظام الإسلامي أن المسؤول هو رئيس الدولة كائنا من كان، له أن يتصرف، وعليه أن يقدم حساب تصرفه للأمة....

مفهوم الدولة في الإسلام عند أعلام مدرسة الاعتدال -  الشيخ القرضاوي
مفهوم الدولة في الإسلام عند أعلام مدرسة الاعتدال - الشيخ القرضاوي

- دولة الإسلام مدنية، مرجعيتها الإسلام، لا هي دولة دينية بالمفهوم المسيحي متسلطة على رقاب العباد، ولا علمانية تنكر الإسلام وتتنصل منه...

ثقافة التسامح عند المسلمين
ثقافة التسامح عند المسلمين

هناك التعددية السياسية والحزبية، وما دمنا قد أجزنا تعدد المذاهب في الفقه، يلزمنا أن نجيز تعدد الأحزاب في السياسة...